تخطى إلى المحتوى

شرح المادة 76 من نظام المرافعات الشرعية

المادة 76 من نظام المرافعات الشرعية. هي شرح لكيفية عمل المحاكم الشرعية.يُطلق على النظام القانوني السعودي اسم “نظام المحاكم الشرعية” أو “نظام المحاكم الشرعية”. تاريخ نشره في الجريدة الرسمية كان عام 1435 هـ ،أي الأسبوع الثالث من شهر صفر.

شرح المادة 76 من نظام المرافعات الشرعية (1)
شرح المادة 76 من نظام المرافعات الشرعية (1)

 

نظام المرافعات الشرعية

يحتوي النظام القانوني على 242 مادة. وهي تشتمل على عدد من الأحكام ،من أهمها:

  • نطاق تطبيق النظام.
  • صحة إجراءات المرافعات.
  • التقويم المعتبر.
  • تحديد مكان الإقامة.
  • نقل القضية إلى محكمة أخرى.
  • ضوابط التبليغ.
  • كيفية التبليغ.
  • كيفية تسليم صورة التبليغ.
  • الاختصاص الدولي.
  • الاختصاص النوعي للمحاكم.
  • الاختصاص المكاني للمحاكم.
  • رفع الدعوى وقيدها.
  • صحيفة الدعوى وشروطها.
  • تسليم صحيفة الدعوى.
  • مواعيد الحضور بعد رفع صحيفة الدعوى.
  • حضور الخصوم أمام المحكمة.
  • غياب الخصوم في جلسات المحكمة.
  • التوكيل في الخصومة.
  • إجراءات الجلسات ونظامها.
  • الدفوع.
  • الإدخال والتدخل.
  • الطلبات العارضة.
  • وقف الخصومة.
  • انقطاع الخصومة.
  • ترك الخصومة.
  • تنحي القضاة.
  • رد القضاة.
  • إجراءات الإثبات.
  • استجواب الخصوم.
  • الإقرار.
  • اليمين.
  • المعاينة.
  • الشهادة.
  • الخبرة.
  • الكتابة اليدوية.
  • القرائن.
  • الأحكام.
  • إصدار الأحكام.
  • تصحيح الأحكام.
  • تفسير الأحكام.
  • الاعتراض على الأحكام.
  • الاستئناف.
  • النقض.
  • التماس إعادة النظر.
  • القضاء المستعجل.
  • الإنهاءات.
  • الأوقاف والقصر.
  • الاستحكام.
  • إثبات الوفاة.
  • حصر الورثة.
  • الأحكام الختامية.

 

المادة 55 من نظام المرافعات الشرعية

تتناول المادة 55 من قانون المرافعات أحكام التغيب عن الجلسات دون عذر مقبول. وتنص المادة 55 على أنه: إذا فاتت الجلسة بسبب مرض أو سبب مشروع آخر جاز للقاضي إعفاء الخصم من جميع تكاليف تلك الجلسة وأتعاب محاميه. إذا فشل المدعى عليه في الحضور في جلسة محددة ،فسيتم إدانته ،ما لم يتمكن من إثبات أنه لم يكن على علم بتاريخها أو حضرها ،لكنه لم يشارك كما هو مطلوب من قبل

إذا تغيب المدعي عن المحكمة وجب عليه أن يكون حاضراً عند نظر الدعوى. تسقط الدعوى إذا تخلف المدعي. يجوز له بعد ذلك تقديم التماس لاستمرار المحاكمة في تاريخ لاحق ،إذا اختار ذلك. الأفضل.

تم تعديل هذه المادة بالمرسوم الملكي رقم م / 38 بتاريخ 30 ربيع الأول 1441 هـ ،وتنص المادة بعد التعديل على ما يلي: أعلنت الشركة السعودية للصناعات الدوائية (SPI) المملوكة للدولة أنها تحاول إنشاء عملية تصنيع جديدة ومتطورة لإنتاج الأدوية والمستحضرات الصيدلانية بأعلى مستوى من الجودة ،في أقصر وقت ممكن. إكمال. يتم ذلك باستخدام البحث العلمي المتقدم.

شرح المادة 55 من نظام المرافعات الشرعية

تجيز المادة 55 للمدعي الذي لم يحضر إحدى جلسات المحاكمة دون عذر مقبول أن يطالب بحقه القانوني. إذا لم يطلب المساعدة في المحكمة ،فعليه تقديم طلب كتابي إلى المحكمة يوضح سبب تغيبه عن الجلسة ،وفي غضون ستين يومًا من غياب تلك الجلسة ،قد يكون يومه في المحكمة. إذا لم أرد على هذا المقال خلال ستين يومًا ،فسيستنتج أنني لم أحضر. يتم كتابته.

شرح المادة 76 من نظام المرافعات الشرعية

تدخل المادة 76 من نظام المرافعات السعودي في أحكام الباب السادس الذي يتناول الدفوع والتدخلات والطلبات العارضة. تنص المادة 76 على ما يلي:

إذا رفضت المحكمة دعواك بسبب عدم الاختصاص القضائي ،فهذا يعني أنه يمكنك الاستئناف.
إذا وجدت المحكمة أن مدفوعات المدعى عليه تستند إلى نقص الأهلية ،فإنها تؤجل القضية حتى تتلقى الإخطار.

شرح المادة 76 من نظام المرافعات الشرعية

تتناول المادة 76 من نظام المرافعات السعودي أحكام عدم الاختصاص. فإنه ينص:

  • انتفاء ولاية المحكمة.
  • نوع الدعوى.
  • قيمة الدعوى.

تتناول هذه المقالة أيضًا أحكام الدفع بعدم المقبولية ،وهي:

  • انعدام الصفة.
  • انعدام الأهلية.
  • انعدام المصلحة.

إذا وجدت المحكمة خللاً في صفة المدعي ،فإنها تحكم بعدم وجود اختصاص عليهم وتؤجل المحاكمة.

المادة 200 من نظام المرافعات الشرعية

المادة 200 من نظام المرافعات السعودي من المواد التي تناولت طرق الاعتراض على الأحكام سواء كانت عادية أو استثنائية. تناولت مادة 200 حالات إعادة النظر حيث نصت على:

يجوز للخصوم في أي وقت تقديم التماس لمراجعة الحكم النهائي في الأحوال الآتية:
إذا كان الحكم مبنياً على أوراق ظهر أنها مزورة بعد الحكم ،أو بُنِيَت على شهادة قاضٍ من جهة مختصة بعد الحكم ،فهي شهادة زور.
ب-إذا كانت المستندات التي بحوزتك في القضية نهائية ،فلن تتمكن من تقديمها قبل أن تصدر المحكمة حكمها.
ج –إذا غش الخصم وكان من شأن ذلك أن يؤثر على الحكم.
د – إذا قضى القاضي بشيء طلب الخصوم أو قرر أكثر مما طلبوه.
هـ – إذا كان منطوق الحكم يناقض بعضه بعضًا.
و – إذا كان الحكم غيابيًا.
ز –إذا حكمت المحكمة على من ليس له محام.
لا أحد

تشرح هذه المقالة أحكام المادة 200 من مجلة المرافعات.

لا يقبل رفض إعادة النظر في الحكم النهائي إلا في حالات معينة. الحالات هي:

  1. إذا كان الحكم مبنياً على أوراق مزورة وثبت ذلك بعد ذلك فيلغى الأمر بالدفع.
  2. إذا كان الحكم مبنياً على شهادة زور وثبت خطأه أمام محكمة مختصة.
  3. إذا لم يقدم الخصم المستندات إلى المحكمة ،فمن المحتمل أن يتخذ القاضي قراره بنفسه.
  4. إذا نفى أحد معارضي الاحتيال وجود الاحتيال ،وكان هذا الاحتيال قد أثر على حكم محكمة ،فإن الشخص غير مذنب.
  5. إذا قضت المحكمة بشيء لم يطلبه الخصوم أو بأكثر مما طلبوه.
  6. في حال كان منطوق الحكم يناقض بعضه.
  7. إذا لم يكن لديك محام ،فستقرر المحكمة قضيتك.

المادة 202 من نظام المرافعات الشرعية

تدخل المادة 202 في الأحكام المنظمة لطلب إعادة النظر. تنص على ما يلي: يجوز لمقدم الطلب تقديم طلب لإعادة النظر في قرار صادر عن مسؤول في وزارة الدفاع أو ضابط تم تكليفه بالتصرف نيابة عن الحكومة. يجب تقديم الطلب في غضون خمسة عشر يومًا من يوم إبلاغه بالقرار ويجب أن يتضمن جميع المستندات المطلوبة في المادة 189 ،الفقرة 7. ويجب أن يحتوي الطلب على أسباب الإيداع ويجب أن يتم التوقيع عليه. الحكومة

يجب تقديم الالتماس بمذكرة تودع لدى المحكمة التي أصدرت الحكم. يجب أن تتضمن المذكرة بيان الحكم المراد مراجعته ورقمه وتاريخ صدوره. يقوم مدير المحكمة بتسجيل الصحيفة يوم إيداعها في السجل الخاص بذلك. في حالة التأييد: يجوز للمحكمة التي أصدرت الحكم أن تطلب إعادة النظر إلى المحكمة التي أصدرت الحكم. تم تأييد الحكم.

يجوز للمحكمة ،حسب الظروف ،أن تقرر قبول أو رفض الالتماس. وإذا قبلته ،تنظر المحكمة التي أصدرت الحكم في الدعوى ،وتبلغ جميع الأطراف في حال صدور قرارها. إذا لم تقبله ،فدع المحكمة العليا ستراجع الالتماس الذي لا يستوفي معايير الاعتراض. لن تقبل المحكمة عدم الامتثال للإجراءات إذا أصدرت المحكمة العليا القرار.

لا يؤثر تقديم الالتماس على تنفيذ الحكم. ومع ذلك ،إذا طلبت المحكمة التي تنظر الالتماس ذلك ،يمكنها أن تأمر بوقف التنفيذ. كما أمرت المحكمة بما تراه ضروريًا للحفاظ على حق المعترض.

نظام المرافعات الشرعية

المرافعة هي عملية تتعلق بالمرافعة القضائية وإجراءات النظر في القضايا. وتكمن أهمية ذلك في أنه يدعو إلى التنظيم والنظام ،وتطوير إجراءات التقاضي أمام المحاكم بشكل مبسط ،حتى يعتاد الناس عليها. نحن جميعًا متساوون ،بغض النظر عن العرق. يجب علينا جميعًا أن نعمل معًا ونعامل الجميع بإنصاف.

وقد نص هذا النظام على جميع التفاصيل المتعلقة بالطبيعة والقضاة ،باستثناء الأمور التي يصدرها المجلس الأعلى للقضاء ،لأنها أعلى درجات التقاضي ،ولأن النظام القضائي المنشأ بالمرسوم 1964 خولهم للنظر في القضايا القانونية التي طلبها الوزير. العدل يعتبر ضروريا. يونيو.

وينطبق الشيء نفسه على حجة الأكثرية في هذه الحالة ،فهي مبنية على دراسة كل ما تمت مناقشته في موضوع هذا النزاع. سيُظهر لك قسم الفهرس في نظام الترافع القانوني هذا ما تمت مناقشته طوال الوقت.

نص المادة السادسة والسبعون:

“الادعاء” أن المحكمة ليس لها اختصاص في القضية ،أو أن القضية لم تقبلها المحكمة بسبب نقص الأهلية. يجوز للمدعى عليه تقديم مطالبة في أي وقت ،وستقرر المحكمة بنفسها.

إذا رأت المحكمة أن الدفع بعدم الجواز مبني على عيب في صفة المتهم فعليها تأجيل نظر الدعوى لإخطاره بحقوقه.

شرح هذه المادة

يمكن تقديم الدفع بعدم اختصاص المحكمة بسبب افتقارها للاختصاص القضائي أو نوع الإجراء أو قيمته ،أو الادعاء بأن الدعوى غير مقبولة بسبب الافتقار إلى الاختصاص القضائي ،في أي مرحلة. يمكن تقديم الالتماس في أي مرحلة. وتفصل المحكمة في الدعوى دون تدخل من أي طرف آخر.

إذا أراد القاضي تأجيل هذه القضية لأنني غير قادر على الفهم ،فسيبلغني بذلك.

في هذه المقالة ،من الواضح أنه يجوز للقاضي أن يدخل القضية دون حضور أي من الطرفين. في الأحوال الآتية: 1) إذا كان المتهم قاصرًا ولم يعارض والديه أو أولياء أمره أو وصيه. 2) إذا كان المدعي غير قادر على الحضور أمام المحكمة. يمكنك وضع هذا في عريضتك أو شكواك ،لكنها لن تجبر أي شخص على التوقيع عليها. يمكنك حتى وضعها في الصندوق مع أوراق أخرى حتى ينظر إليها الجميع.

  • إذا كنت طرفًا في دعوى قضائية ،ولا يمكن فصل حقوقك أو تقسيمها ،فلا يمكن الفصل في القضية بدونك. خلاف ذلك ،يقع الضرر على أحد الأطراف إذا لم يُسمح له بالدخول أو ضاع حقوقه.
  • للمحكمة أن تتدخل في الدعوى إذا طلب ذلك أحد الخصوم.

الادخال بطلب أحد الخصوم الشروط التالية مطلوبة لنزاع بناء مع طرف ثالث: أ. يجب أن يكون النزاع الأولي مع طرف ثالث. ب- يجب أن يكون الخلاف الأولي حول المال. يجب أن يشمل النزاع الأولي شخصين أو أكثر (أحدهما على الأقل يقل عمره عن 18 عامًا). إذا كان النزاع يتعلق بشخص واحد فقط وكان هذا الشخص أقل من 18 عامًا ،فلا يعتبر نزاعًا بناءً وبالتالي لا يخضع لقواعد هذا

  • بمجرد تقديم الشكوى ،يجب أن يكون الشخص الذي لديه الحق في أن يتم تسجيله كطرف ساري المفعول عند رفع الدعوى.
  • أليس هذا ما يجب أن يسأله من كان يجب أن يرد على الهاتف في المقام الأول؟
  • هناك علاقة بين موضوع القضية وطلب الدخول.

سلطة المحكمة في قبول طلب الإدخال : للمحكمة أحد الخيارين :

  • تم فصل الدعوى عن الطلب الأصلي بحكم واحد.
  • المحكمة مستقلة عن الدعوى الأصلية.

الإدخال بناء على طلب المحكمة

في بعض الحالات يجوز للقاضي قبول الشهادة في المحكمة:

  • كل من يرتبط برباط تضامن أو حق غير قابل للتجزئة.
  • الوارث إذا كانت الدعوى متعلقة بالتركة .
  • إذا كانت القضية تتعلق بقواسم مشتركة ،فيجب تقديمها على أرضية مشتركة. وهذا يعني أن نقاط التشابه الرئيسية بين كل جانب يتم الاعتراف بها والالتزام بها.
  • قد تؤدي الدعوى أو الحكم إلى إلحاق الضرر بأي شخص أصيب نتيجة الاحتيال و / أو التواطؤ و / أو الإهمال. أي شخص آخر يتلقى أموالًا من دائن سيحصل على أموال من دائن آخر.

يؤمر الشاهد للإدلاء بشهادته. للخصوم أن يطلبوا من الشاهد أن يشهد في قضيتهم التي تدخل المحكمة بناء على طلبها ،ولو طلبها أحد الخصوم ،أو طلبها غير الخصوم.

كشفت مصادرعن الإلغاء الوشيك للفصل التاسع من قانون المرافعات ،والذي تضمن 57 مادة تتعلق بإجراءات إثبات الدعاوى أمام القضاء ،إضافة إلى إلغاء الفصل السابع من قانون المحاكم التجارية ،بالرقم 19. المواد القانونية مع تعديلات أخرى في نصوص نظام الإجراءات الجزائية والمرافعات أمام التظلمات. تطبق وزارة العدل نظام إثبات جديد ومستقل سيتم تطبيقه على المعاملات المدنية والتجارية.

وأبلغتنا المصادر أن النظام المتوقع سيطبق على القضايا الجديدة وأي دليل سابق على ذنب المتهم يظل ساري المفعول. القاعدة الأساسية لنظام الإثبات هي أن على المدعي إثبات حقه ،وللمدعى عليه الحق في إنكاره.

وفق الأحكام الواردة في نظام الإثبات ،يجب تطبيق القانون ما لم يرد فيه نص في القانون بما لا يتعارض مع القضايا الجنائية. كما يتضمن تعديلات على المادة 60. وقد تم تعديل النظام المستخدم لتقديم التهم أمام الديوان (محكمة العدل). تسري التظلمات الواردة في هذا الحكم على الدعاوى المرفوعة أمام ديوان المظالم وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية ،ولا تتعارض الأحكام المنصوص عليها في نظام الإجراءات والأدلة الشرعية مع طبيعتها.

ويسمح نظام الإثبات المتوقع اعتماده في يناير من العام المقبل للمحاكم باستخدام القطاع الخاص في إجراءات الإثبات ويصدر وزير العدل القواعد المنظمة ،بما في ذلك ضوابط إجراءات الإثبات الإلكترونية ،وقواعد تنظيم الشهود الخبراء قبل ذلك. المحاكم وإجراءات الإثبات والقرارات اللازمة لتنفيذ نظام جديد سيتم تطبيقه. إجراءات الإثبات في أحكام المرافعة الشرعية ونظام المحاكم التجارية.

يتألف نظام الإثبات من 130 مادة قانونية ،ويتناول موضوع الاعتراف واستجواب الخصوم والتعامل مع الأوراق الرسمية وإثبات صحتها. استخدام الخبرات والمواد القانونية الأخرى التي تؤطر العمل المؤسسي في نظام واضح يقوم على 4 قواعد إثباتية. الأول: أن الدليل على من يدعي ،والحلف على من ينكر ،وأن الدليل إثبات خلاف الظاهر ،والحلف حفظ الأصل ،وأن ما يثبت بالبينة. مثل الدليل بالعين. وتظهر ينص النظام على وجوب تبرير جميع الأحكام الواقعية والقانونية.

قراءة قانونية في المواد الملغاة

. تضمنت المواد القانونية الواجب إلغاؤها ابتداء من المادة 101 إلى المادة 158 إجراءات الإثبات ،اليمين ،الإدلاء بالشهادة وإثباتها ،فحص المتنازع عليهم ،استشارة بيوت الخبرة ،الطعن في الأوراق الرسمية بدعوى التزوير ،وآليات إحضار المستندات. أو أوراق من جهات حكومية أو نسخ. لقد تحققوا من أنهم كانوا على صواب.

وبحسب قراءة المواد المحذوفة من نظام المحاكم التجارية من المادة 38 إلى المادة 57 ،فإن المواد المقترحة للإلغاء تضمنت مسائل تتعلق بإثبات وقائع وسلطة الإقرار غير القضائي وآلية المحاكم التجارية أمامها. الاعتماد على نسخ من الوثائق المحفوظة لدى الجهات الحكومية. كما تناولت المقالات كيف يحق للدائنين الحصول على تدوين على المراسلات. سند الدين بخط يده وضوابط المستندات التجارية وشهادة الشهود على صدقهم ونزاهتهم وسلوكهم ؛ استخدام التكنولوجيا الحديثة في جمع الأدلة القانونية ؛ قواعد الإثبات في المحكمة (مثل الإشاعات) ؛ وممارسات الأعمال.

طريقة الحضور للإدخال بطلب  المحكمة

إذا أصدرت المحكمة حكمًا ،فإنها تحدد موعدًا للشخص الذي أمر بالحضور وتحدد التواريخ في المادة 37 من هذا النظام. يتم اتباع الأحكام العامة الواردة في الجزء الأول (بما في ذلك المواد 14 و 15 و 18).

المادة 55 من نظام المرافعات الشرعية

تنص المادة على

إذا تغيب المدعي عن الجلسة ولم يوضح سبب غيابه تلغى الدعوى. قد تحدد المحكمة بعد ذلك جلسة استماع جديدة في القضية ،اعتمادًا على الظروف ،وعندها سيتم إخطاره. أتساءل لماذا هذا هو السوبر سوبر!

إلا أنه تم تعديله بالمرسوم الملكي رقم (م / 38) وتاريخ 30/3/1441 هـ ،لينص على ما يلي:
إذا لم يحضر المدعي أيا من الجلسات ولم يقدم عذرا مقبولا جاز له أن يقرر شطبها. إذا انقضت 60 يوماً ولم يطلب المدعي السير فيها بعد شطبها أو لم يحضر بعد السير فيها اعتبر الأمر وكأنه لم يحضر.

وقد عدلت المادة السادسة والخمسون:

إذا لم يحضر المدعي الجلسات في هذه القضية ،وكما هو محدد في المادة (الخامسة والخمسون) من النظام ،يمكن أن يطلب من المحكمة الحكم في موضوعها. إذا كان من المناسب للمحكمة أن تحكم عليه ،يُنظر في هذا الحكم في حضوره.

شرح هذه المادة

يمكن رفع الدعوى من قبل شخص أو أكثر بشأن الميراث ويمكن سماع الدعوى من الجلسة الأولى إذا لم يحضر الشخص الجلسة بمفرده أو إذا لم يحضر الممثل دفاعه. ويكون الحكم حضوريا سواء كان حاضرا قبل اقفال مرافعته او بعده.

هذه نهاية هذا المقال. ومن خلال ذلك تعرفنا على أهم المعلومات حول نظام المرافعات القانونية وشرحنا بعض أحكام المواد التي تدخل في النظام القانوني وأهميتها في الأنظمة القضائية السعودية.

اقرا ايضا: عقوبة التحرش بدون دليل بالسعودية

عقوبة التستر على مروج المخدرات

محامي تحصيل شيكات بدون رصيد الدمام

محامي قضايا عمالية الدمام خبير في مكتب العمل والعمال

أهمية الاستثمار العقاري في الدمام السعودية

محامي متخصص في قضايا النصب

المصادر والمراجع (المعاد صياغتها)

المصدر1

المصدر2

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

افتح المحادثة
متصل الآن !
نحن هنا لمساعدتك اذا كان لديك استفسار او ترغب في توكيل المحامي، فلا تترد بالتواصل معنا عبر الضغط على "فتح المحادثة".. خدماتك القانونية برسوم تبدأ من هنا...
اتصل الآن